جاء سعد بن عبادة رضي الله عنه إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله إن أمي ماتت أفأتصدق عنها؟ قال: «نعم»، قلت: فأي الصدقة أفضل؟ قال: «سَقْيُ الْمَاء» (أخرجه أحمد:6/7، وأبو داود:1683، والنسائي:3649، وابن ماجه:3684)
مع عايش: 10 الاف بير واكتر
عايش بتوصل لاى مكان فى مصر علشان سقيا الحياة
مع عايش :20 الف يتيم وأكتر
صحبة النبى الكريم مع كفالة طفل يتيم
عن سهل بن سعد رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((أنا وكافل اليتيم في الجنة هكذا))، وأشار بالسبَّابة والوسطى، وفرَّج بينهما. رواه البخاري
مع عايش : 10 آلاف مسجد وأكتر
نبنى ونعمر بيوت لله فى الأرض علشان بيوتنا فى الجنة
من بنَى مسجدًا للهِ كمَفحَصِ قَطاةٍ أو أصغرَ بنَى اللهُ له بيتًا في الجنَّةِ
مع عايش:الاف الحالات للاسر الفقيرة
حياة كريمة وإيد ممدودة وقت الشدة
كتير من الأسر محتاج وكتير متعفف وعايز يكسب بالحلال
عايش بتملك أغنام وأبقار وبتملك أكشاك تجارية وتجهز محلات وبتدرب البنات على الخياطة والتطريز علشان يكسبوا ويحسوا بالكرامة
مع عايش:الاضاحى وصدقة الفطر واطعام لآلاف الأسر
توزيع الوجبات الجافة والمطبوخة والاضاحى والصدقات
عايش بتقدر توصل الصدقات والاضاحى لآلاف الأسر من خلال الأضاحى وزكاة الفطر والكفارات والصدقات ومبادرات الاطعام وبطريقة كريمة ولائقة للأسر المحتاجة وادخال الفرحة على قلوب المحتاجين ومشاركتهم فى مواسم الخير
مع عايش:بنوصل للمريض بخدمة راقية وبتكلفة تناسبه
خدمات ومساعدات طبية لغير القادرين
ببنبنى مستشفى ومستوصف ومركز كلى وبنجهزها بأفضل الأجهزة وبنوصل للمحتاج بقوافل طبية وادوية وكشف بالمجان والمحتاجين للنظارات الطبية وسماعات الأذن والأطراف الصناعية
مع عايش:الغارمات مع اولادهم وفى بيتهم
كفالة الغارمات وقضاء ديونهم وفك حبسهن
كتير من الغارمات كانوا عاجزين عن تدبير طلبات جواز بناتهم واتحبسوا بسبب عجزهم عن اداء ديونهم بنقدر نفرحهم ونلم شمل العيلة من جديد
رؤيتنا:
رؤيتنا واضحة ويمكن للجميع استنباطها من خلال اسمنا الذي حاولنا أن يكون أبسط ما يمكن دون تكلف كذلك أفضل الخير هو ما جاء بسيطاً عفوياً دون تكلف.. رؤيتنا تتلخص في ثلاث محاور أساسية:
كل فرد من فريقنا أو متطوعينا أو متبرعينا هو فرد “عايش” للخير والخير “عايش” فيه
كل فرد من مستحقي خدماتنا هو فرد “عايش” بالأمل في غد أفضل الذي نحاول أن نزرعه في قلبه للتغلب على الصعوبات التي يواجهها.
“عايش” تظل “عايش” بجهود الخير لأهل الخير من المتبرعين و المتطوعين لدينا وفريق عمل دؤوب يؤمن برؤيتنا ويتمحور حولها
قيمنا
مهمتنا
في “جمعية عايش”، نسعى لتحقيق رؤية مستدامة من العطاء والإحسان، تستند إلى قيم الكرامة الإنسانية والتكافل الاجتماعي. مهمتنا تتجلى في دعم المجتمعات المحتاجة والمهمشة من خلال برامج تنموية شاملة، تعليمية، وصحية تستهدف بناء قدرات الأفراد وتمكينهم ليكونوا عناصر فاعلة في مجتمعاتهم.
نؤمن بأن العطاء لا يقتصر على المساعدات المادية فقط، بل يشمل العمل على تحسين جودة الحياة، ونشر الوعي، وتعزيز القيم الإنسانية التي تجمع بين الناس. نسعى لكوننا جسراً يربط بين الخيرين والمحتاجين، مع التركيز على الشفافية والمساءلة في كل خطواتنا من خلال تطبيق أحدث التكنولوجيات الحديثة لتحقيق ذلك.
بتوجيه من قيم الرحمة وحب الخير والمساواة، “عايش” ملتزمة بالعمل دون تمييز أو محاباة مع التركيزعلى الإبداع والابتكار في حلول العوائق التي تواجه المجتمعات التي نخدمها مما يعمل على تطبيق مفهوم التنمية المستدامة الفعلية لجميع الأفراد المسنحقين.
نسعى في عايش أن نكون نموذجاً يحتذى في العمل الخيري والتطوعي .
نسير في مسارنا هذا معتمدين على دعم المتبرعين والشركاء الاستراتيجيين والمتطوعين، الذين يشاركوننا رؤيتنا لعالم أكثر إنصافاً ومحبة. معاً، نبني مستقبلًا أفضل للجميع، مستقبل يسوده الأمل والعطاء وحب الخير.
استرتيجيتنا
استراتيجية “جمعية عايش” تستند إلى سبعة أسس رئيسية لتحقيق أهدافها
1. التركيز على الفئات الأكثر حاجة: توجيه الجهود نحو الفئات المهمشة ببرامج تعزز ظروفهم الحياتية والاقتصادية.
2. تمكين الأفراد والمجتمعات: من خلال برامج تعليمية وتدريبية تعزز المهارات اللازمة للاستقلالية والنجاح.
3. بناء شراكات استراتيجية: توسيع النطاق وتعزيز الموارد بالتعاون مع مختلف الجهات.
4. الابتكار في العمل الخيري: استغلال التكنولوجيا لتحسين البرامج وإيجاد حلول مبتكرة للتحديات.
5. تعزيز الوعي والتواصل: رفع مستوى الوعي بأهمية العطاء وتشجيع المشاركة الفعالة.
6. الالتزام بالشفافية والمساءلة: ضمان الثقة من خلال معايير عالية في العمليات والإدارة مع الالتزام بكافة القوانين والإجراءات التي تقرها الدولة المصرية في تنظيم العمل الخيري.
7. ضمان الاستدامة المالية: تنويع مصادر التمويل لضمان استمرار وفعالية البرامج.
هذه الأسس تشكل دعائم استراتيجية “جمعية عايش” لإحداث تأثير إيجابي طويل الأمد في المجتمعات التي تخدمها.
أليات التمويل الجماعي المتطورة للمشروعات الصغيرة والمتوسطة والكبيرة
هناك نوعين من الحملات تستطيع التبرع إليهم
حملات فردية وهي تعنى بالحملات الموجهة لفرد واحد أو اسرة واحدة بعينها وهنا نربط بيم المتبرع وبين هذه الحالات الفردية مه التعهد باستمرار الدعم سواء كان شهرياً أو مشروع متناهي الصغر مثل مشروع ماكينة الخياطة أو الجاموسة على سبيل المثال
حملات التمويل الجماعي وتعنى بالمشروعات الصغيرة والمتوسطة والكبيرة وهي مشروعات يشترك فيها مجموعة من الداعمين والمتبرعين بنظام الشراكة الاستراتيجية بين المتبرعين والعاطلين عن العمل الذين يحتاجون إلى العمل للتنمية المستدامة لديهم ولدى أسرهم
